تحياتي أستاذة نادية محمود
ما سقتيه من سرد ووقائع كفيل بالتعريف بنهج داعش وماهيتها, ولاشك أن داعش كما ترين هي وليدة تاريخ بغيض وفكر عقيم.
وبطبيعة الحال فإن تجاوز داعش وما تمارسه من أثار على شتى المستويات يتطلب زمنا من المعالجة وتقديم البدائل.
والطريق نحو ذلك ينطلق من تكريس مجتمع عراقي على المستوى القطري, قائم على المواطنة التي تراعي التعدد الثقافي,التعايش العرقي,وحضور دولة المواطنة وتكريس حقوق الانسان والمساواة بين عنصري المجتمع من المرأة والرجل, وهذه مطالب وضرورات إنسانية مشروعة وبديهية رغم القفز عليها من قبل هذا الطرف أو ذاك. والطريق لتخطي الواقع العراقي وممارسات داعش وغيرها ذو صلة بإعادة صياغة ماهية الدولة العراقية , وتأسيس عقد وطني جديد.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نادية محمود - عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: مبارزة داعش بسيف من خشب! حول الحرب ضد داعش!. / نادية محمود
|