من الملاحظات المهمة على تدبجه الرفيقة نادية هو اصرارها الغريب على تسمية الحكومة في بغداد ( الحكومة الشيعية ) وكأنها حقيقة ، فيما أن الجميع يعرف ليس هناك من طرف يحكم حقيقة في العراق بل الذي يحكم الكومبرادور بوصفه الشيعي والسني والكوردي والتركماني ... الخ من التبسيطات التي تكرس تجزءة الشعب وقواه ، فضلاً ‘ن القوى المهيمنة هي شركات النفط التي يغفل الحزب الشيوعي العمالي الاشارة إليها خصوصاً بعد تصريح مسعود البرازاني أن اكسن موبيل نعادل عشرة فرق عسكرية .. لابد من وعي للقوى الحاكمة قبل اطلاق التعابير رفيقتي العزيزة .. مع أني لاأشك في اخلاصك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نادية محمود - عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: مبارزة داعش بسيف من خشب! حول الحرب ضد داعش!. / نادية محمود
|