فاتحاد الطيبين، وكل الخيرين، أمل كل حريص على وطنه وشعبه، لتجاوز الوضع الكارثي الحالي، نتيجة ممارسات الدكتاتورية المقبورة وبعدها الاحتلال وما رافقه من ارهاب وفساد ومحاصصات شرذمت الشعب، وأضعفته بشكل لا سابق له، مما هدّد، ويهدّد، بأوخم العواقب. لا خلاص للعراقيين، إلا باختيار مخلصيهم المجربين، وبالقلب منهم مرشحي -اتحاد الشعب-. فهؤلاء خير من يوقف الكارثة، ويبني للناس مستقبلهم الآمن والحر أولاً، ثم الديمقراطي والفيديرالي والبرلماني والموحد. فأتحادك المبارك يا شعب العراق هو الخطوة الأصح للمضي نحو هدفك السامي والنبيل.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نعمل بكل إخلاص للدفاع عن مصالح شعبنا / حميد مجيد موسى
|