الاستاذ الكريم آرا خاجادور اجد في مداخلة السيد جاسم الزيرجاوي موضوعا جدير بالانتباه وهو خطأ خضوع النقابة للحزب الامر الذي لايفسد للود قضية فعلى سبيل المثال احد الحزبيين الرئيسيين في استراليا هو حزب العمال والذي تعود جذور معظم نوابه البرلمانيين لنقابات العمال (وبعكس المثال الذي طرحه السيد زيرجاوي) حيث لنقابة هنا لها الكلمة العليا وتتدخل احيانا في قرارات هيكلية, اعلم ان المثال المعطى هنا راسمالي ولكن تخيل ان تصبح النقابة (يسارية الهوى افتراضا) الى مفقس ورافد يمد الحركة بدماء جديدة وبنهاية الامر فالمسألة ليست عن من يخضع لمن مادامت الغايات واحدة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ارا خاجادور - احد ابرز واهم قادة الحركة العمالية والشيوعية التاريخيين في العراق - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: هل يُمكننا التوصل الى خلاصات من التجارب العمالية السابقة؟. / ارا خاجادور
|