الفقهاء لم يسرقوا الديانة الإسلاموية ، بل هم الذين ابتدعوها وفبركوها بعد ما يزيد عن مئتي عام على موت محمد ، جعلوا منه شخصية تجمع بين كل النزعات الشاذة ، كي يمارسونها هم بأنفسهم تحت غطاء الأسوة الحسنة . الأبحاث تجري الآن في مراكز البحث العلمي في العديد من الجامعات في العالم للكشف عن تاريخ الإسلام المبكر ، ومعرفة ماذا حدث في عصر الأمويين وما حدث في عصر العباسيين من فبركات قرآنية وأحاديث محمدية على أيدي البخاري ومالك وغيرهما وجميعهم من الفرس وليس فيهم عربي أو مستعرب واحد.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكهنوت الاسلامي يسرق الدين / سيد القمني
|