مثل غباء أمريكا في أفغان عندما احتوت العقارب من القاعدة وأمثالها في سوريا وانقلبت عليها ولدغتها فكانت جريمة برجي التجارة ومحطة قطارات لندن وذبح الأمريكان في سوريا وعند فوات الأوان عرفت الغلطة ونفس الشيء سيحصل لاغبياء العرب فستنقلب عليهم الشغلة وسيعرفون غلطهم وغباء هم بعد فوات الأوان - لا يوجد أفضل من المحاورة والتفاهم مهما طالت ولنا في اتفاق أمريكا والغرب مع ايران قدوة فلعشرات السنين من العداء والعنتريات لم تثمر بنتيجة لكن العقل والتفاهم جاء بالنتيجة - شكرًا للدكتور على المقال الرائع وشكرا لموقع الحوار المتمدن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القوة العربية المشتركة..لماذا الآن؟ / عبدالخالق حسين
|