تصوّروا معي يا سادة لو أن الرسول وافقهم على الإستخصاء. فتمكّن الصحابة رضوان الله عليهم من سعد بن أبي وقّّاص تحت الخباء و بدأ يصرخ من شدة الألم بينما عثمان بن مظعون يشدّ من أزره مردّداً (إن الله مع الصابرين... أنتم السابقون و نحن اللاحقون...) و بعد الإنتهاء من عمليات الإخصاء يأمر الرسول صلعم بإلحاقهم بذويهم لقضاء فترة النقاهة اللازمة لأنه لم تعد لهم القدرة على المشاركة في الجهاد إلى حين. هل كان الدواعش سيطبقون هذه السنّة النبوية فيما بينهم؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حديث الإستخصاء الماكر / عاد بن ثمود
|