شكراً لك على المرور الكريم والتعقيبات الأجمل. للأسف حتى لو جاء محمد وكتب في الحوار المتمدن فسوف يكون هناك من يعقب تعقيباً خارج الموضوع ويشوه الصورة. غالبية التعقيبات الإسلامية ما هي إلا شتم وهجوم على الكاتب دون المساس بما جاء في المقال. الشخص الذي استهزأ بوصف المسيح لأتباعه بالخراف قد تجاهل عن عمد وصف رب القرآن لعرب مكة بأنهم كالأنعام بل أضل سبيلاً/ أو كأنهم حُمر مستنفرة فرت من قسورة. عندما نتحدث عن البذاءة فليس هناك أبذأ من بعض آيات القرآن وأحاديث محمد، ولكن البعير لا يرى اعوجاج عنقه إذ ليس في مقدورة استعمال المرآة هكذا دأبهم وسوف يظلون هكذا إلى الأبد تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إله القرآن يتخبط ولا يوفي بوعده / كامل النجار
|