كل الشكر ممدود لك على المرور والتعقيب. فعلاً نحن أمة من البلهاء ضحك علينا محمد وأقنعنا بجنةٍ عرضها السموات والأرض، ولذلك فكر رجال الدين في ملء هذه الجنة فقرروا أن تكون القصور بالأميال وحتى الحوريات جعلوا مقعد كل واحدة منهن ميلاً كاملاً وجعلوا لأنفسهم أعضاء تناسلية منتصبة كل الوقت ولا تنام أبداً لإشباع 72 حورية. إنها كل الأشياء التي كان عرب الصحراء يفتقدونها في الحياة الدنيا أعطاهم إياها محمد في الجنة الوهمية. وكما ذكرت في تعقيبك أنهم أضاعوا دنياهم الآن من أجل جنة وهمية. ندعو لهم عشتار لتنقذهم تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إله القرآن يتخبط ولا يوفي بوعده / كامل النجار
|