عندما لم يعجبك ستة وستون غير الإماء كان يجب عليك أن تذكر الرقم الذى تعتقد بصحته وبلاش مصادر والذى منه, أنا قرأت من مصادر موثوقة أنهن تسعة وعشرون زوجة عدا ما ملكت يمينه ومن وهبته نفسها ليستمتع بها دونا عن المؤمنين... فهل فرقت كثيرا تعتقد؟ أما عن الإحتكاك فقد كانت الحجيج يقومون بالطواف عرايا كما خلقتهن أماتهن ويحكوا بضاعتهم من اجل الخلفة وهذا ثابت وموثق... وهكذا وهكذا لكن ليس عندى وقت.فاقرأ بسم ربك... ولا تقل كما قال رسولك لست أنا بقارىء وفعلا لم يقرأ وغنما حفظ ما تلى عليه حسب إدعائه.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زكريا بطرس وتبيان اسلوب طرحه وكذبه / أمجد الشعفاطي
|