أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مؤيد احمد - سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات و القراء حول : مأزق العراق ومنطقة الشرق الاوسط، التحول الثوري وتحقيق الاشتراكية هو الحل. / مؤيد احمد - أرشيف التعليقات - كل حزب بما لديهم فرحون - حسن نظام










كل حزب بما لديهم فرحون - حسن نظام

- كل حزب بما لديهم فرحون
العدد: 599236
حسن نظام 2015 / 1 / 19 - 21:56
التحكم: الكاتب-ة

الأخ والزميل الفاضل مؤيد أحمد ؛ سكرتير حشعع
لقد ترددتُ في المساجلة اوالمشاركة في هذا النقاش الجاري معكم، وذلك بسبب أن الحكمتيين، شأنهم شأن التروتسكيين، لايرون إلا أنفسهم! وبنرجسية عجيبة وعجرفة متثاقفة يعتبرون انهم الفرقة الناجية الوحيدة ضمن الشيع الماركسية -المتمركسة- التي نبتت كالفطر في كل مكان، خاصة بعد تفكك المنظومة الاممية الحاضنة للحركة الشيوعية والعمالية العالمية/ الأقرب إلى الماركسية الصحيحة أوالخط الثوري والعقلاني الصحيح. غير أني كماركسي منذ خمسين عاما، مازلت أؤمن أن المتمركس اوالشخص الذي اكتشف هذا النهج ولكن بطريقة غير سليمة -لأسباب شتى- من الممكن أحيانا تجاوز معتقداته الضيقة وإعادة الإعتبار للحقيقة النسبية والتخلص من رواسبه وتأليهه لهذه الشخصية اوتلك.. بل التخلص من مجمل منظومة الدوغما لفهمه الخاطئ للماركسية اولأفكار ماركس/ انجلز/ لينين، في جهد استثنائي لمقارعة الذات، لاينجح فيها (عملية المراجعة الجدية) إلا من استطاع في تجاوز الأنا المتضخمة (عقدة تروتسكي) وسلك درب البحث عن الحقيقة وخدمة مجتمعه الانساني بكل تواضع ونكران الذات.. بدون ان يتوقع أي تحقيق للذات أولمصالح ذاتية (مادية أو معنوية) او- بونس- معين نتيجة - نضاله- واسهامه في الواجب الوطني! أقول هذا وأنا ارى العجب في أن الاخ الكريم -مؤيد- مازال متشبثا بآراء قد دحضة العلم والمنهج الماركسي في التشخيص والتحليل من زمن طويل!!.. كمثال فحسب: فهو مازال يحمل بكل ثقة؛ وهم نظرية -رأسمالية الدولة السوفيتية- (التروتسكية والحكمتية..الخ) بالرغم من عدم صمود هذه النظرية للقرائن والحجج المنطقية والعلمية، الإقتصادية منها خاصة. فما بالنا لعدم فهمهم لأوضاع بلدهم بالشكل السليم.. بل استمرارهم لعناد الواقع واختلاق واقع افتراضي لانفسهم يسليهم أو يتسلون به! عجبني أعلاه تشخيص الزميل -دلير زنگنة- لأعضاء هذا الحزيب، عبر مسيرتهم المؤلمة والمكلفة (جهود وطاقات تذهب سدىً)، بالرغم من ان الأخ -دلير- نفسه يعاني من نظرة تروتسكية ضيقة، ضمن جل من المسائل الأساس في الماركسية والمنظومة التي كانت تمثلها -نسبيا- على صعيد الواقع التطبيقي. بقى أن أضيف للأخ مؤيد ولكافة أعضاء حزبه أننا نكن لهم كل احترام وتقدير على الصعيد الشخصي، غير أن واقع العراق اليوم في حاجة لذك النوع من المثقف الطليعي، الذي يكون بإمكانه الترفع عن عناد الذات.. وهو الخطوة الأولى للوصول إلى الماركسية المأمولة، بُغية فهم أفضل وأمثل للواقع، الذي يتطلب الفهم الموضوعي الشامل، بدل الصد عنه وإعطائه الظهر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مؤيد احمد - سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات و القراء حول : مأزق العراق ومنطقة الشرق الاوسط، التحول الثوري وتحقيق الاشتراكية هو الحل. / مؤيد احمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان الأقصى 202 – د. جوزيف مسعد - التاريخ يكرر نفسه / زياد الزبيدي
- الفساد شريان الحياة السياسية في العراق / كرم نعمة
- التسعون / عبد الستار نورعلي
- اعترافات عاشق سابق / إلياس شتواني
- هل ان دعم انتاج الحنطة في العراق هو دعم لايران والاقليم والم ... / مكسيم العراقي
- : سؤال مشروع للسلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية في العراق ... / نجم الدليمي


المزيد..... - القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- لولو صارت شرطية.. تردد قناة وناسه بيبي الجديدة 2024 على جميع ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مؤيد احمد - سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات و القراء حول : مأزق العراق ومنطقة الشرق الاوسط، التحول الثوري وتحقيق الاشتراكية هو الحل. / مؤيد احمد - أرشيف التعليقات - كل حزب بما لديهم فرحون - حسن نظام