أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مؤيد احمد - سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات و القراء حول : مأزق العراق ومنطقة الشرق الاوسط، التحول الثوري وتحقيق الاشتراكية هو الحل. / مؤيد احمد - أرشيف التعليقات - رد الى: سامي محمد - مؤيد احمد










رد الى: سامي محمد - مؤيد احمد

- رد الى: سامي محمد
العدد: 598719
مؤيد احمد 2015 / 1 / 17 - 17:13
التحكم: الكاتب-ة

العزيز سامي محمد . تحية طيبة . لم اشر الى تفاصيل الأحزاب القومية في كوردستان للتركيز على النقاط الأساسية في المقدمة بالرغم من ذلك، في أي مكان استخدمت القوى البرجوازية الاسلامية والقومية بكونها سبب لماسي العراق هو القصد جميع القوى الإسلامية و كذلك القوى القومية العربية و الكردية .
ان الحركة الشيوعية العمالية في كوردستان و الحزب الشيوعي العمالي العراقي كانت حركة وحزب مؤثر في احداث كوردستان خاصة خلال بداية التسعينيات من القرن الماضي. ومنذ ذلك الوقت هو في نضال بوجه أحزاب وقوى وتيارات الحركة القومية الكوردية في كوردستان وسلطاتها . ان حركتنا أسست الحركة المجالسية العمالية و الجماهيرية اثر اسقاط سلطات النظام البعثي في كوردستان آذار 1991 كي تكون هي نمط الحكم السائد في كوردستان و لكن ومع الأسف لم تستطع ان تنتصر وقمعت فيما بعد. ومن ثم ، تم تأسيس حزبنا تموز 1993. اننا بقينا ندافع عن حقوق و حريات الجماهير و ضحينا برفاق كثيرين في الصراع مع القوى الحركة القومية الكوردية وخاصة الحزبين الديمقراطي برئاسة مسعود البرزاني و الاتحاد الوطني برئاسة جلال الطالباني.
على أي حال، ان الأحزاب البرجوازية القومية الكوردية وخاصة الأحزاب الثلاث الحزب الديمقراطي الكردستاني، اتحاد الوطني الكردستاني، و حركة التغيير (كوران) هم الذين يتحكمون الان بالسلطات في كوردستان وبحكم كونهم أحزاب قومية برجوازية، لا تمثل هذه الأحزاب مصالح العمال والكادحين والجماهير المحرومة، وهي جزء من النظام السياسي الفيدرالي القومي القائم في العراق و يتعاملون مع الوضع في العراق و المنطقة على أساس مصالحهم القومية الخاصة بهم . ولكن الواضح هو انها بصدد مطامحها القومية البرجوازية بالضد ليست فقط من مصالح العمال و الكادحين على صعيد العراق بل أساسا بالضد من مصالح العمال والكادحين في كوردستان العراق.
ان الصراعات بين حكومة المالكي و الحزب الديمقراطي الكوردستاني التي استمرت سنوات، والتي لا تزال مستمرة بشكل اخر، كانت صراعات بين قوتين رجعيتين لا علاقة لها بمصالح الجماهير لا في العراق و لا في كوردستان. ان اهم نقطة اود ان اشير اليها هنا هو انه من مهامنا ومهام أي انسان تقدمي الوقوف بحزم ضد اثارة النعرات القومية و الشو فنية التي تثيرها هذه القوى الحاكمة في العراق و كوردستان لتشديد قبضتهما على الجماهير.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مؤيد احمد - سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات و القراء حول : مأزق العراق ومنطقة الشرق الاوسط، التحول الثوري وتحقيق الاشتراكية هو الحل. / مؤيد احمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - : رسالة مفتوحة من غينادي زوغانوف للرئيس الروسي فلاديمير بوتي ... / نجم الدليمي
- هل الحقيقة واحدة دائماً؟! / بير رستم
- تشريح الذات: كانَ خريفَ الخبل / دلور ميقري
- كل التضامن مع نساء غزة، لا لمجازر الإبادة الجماعية / المبادرة النسوية للنساء التحرريات في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا
- كُوَّةٌ فِي زَوَايَا مَخْفِيَة مِن التَارِيخ.. قراءةٌ في كتا ... / واثق الجلبي
- أُسَمِّيهِم -لمْ يبقََ مِنَ الوقتِ كثيرا- / أفنان القاسم


المزيد..... - من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- متوسط 200 شاحنة يوميا.. الأونروا: تحسن في إيصال المساعدات لغ ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- اغتصاب وتحويل وجهة وسطو وغيرها.. الأمن التونسي يوقف شخصا صدر ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مؤيد احمد - سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات و القراء حول : مأزق العراق ومنطقة الشرق الاوسط، التحول الثوري وتحقيق الاشتراكية هو الحل. / مؤيد احمد - أرشيف التعليقات - رد الى: سامي محمد - مؤيد احمد