اللغة أداة اتصال وتواصل، إذا كانت صعبة صارت الحياة كالجحيم، وكان هدف السلطة في العراق تحويل الحياة للفلاح ولغير الفلاح إلى جحيم: تخيل امرأة عراقية رائعة الجمال تسير في شارع إبي نواس وتبصق على الرصيف، هذه هي اللغة الفصحى، أما اللغة العامية، فهي امرأة مدللة تغنج بكلماتها الرقيقة على طريقتها، وتشم من كل جسدها رائحة العراق.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
افنان القاسم - المفكر والأديب والناقد - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول : أدباء دمروا الأدب العربي وآخرون بنوه / أفنان القاسم
|