تحية لك أخي الغالي طلعت، والحقيقة اني احاول ان (اهرب) من كتاباتك، فما فيها لم يعد بلسما لجراحي، بل كماشة تعيد فتح الجروح التي اتوسم نسيان ألمها. .....شكرا لك دائما يا طلعت عن هذه الرحلة الجميلة، والتي تبدو الآن وكأنها من عالم الخيال....لماذا يا وطن؟ امنحنا قليلا من الطمأنينة حتى لو كانت بمقدار اونسة واحدة من اطنان محبتنا لك ....ان حبك يا عراق يتعبني....يتعبني حقا. شكرا لك طلعت، وتحية لرقة وجمالية ذاكرتك ولقلمك الرشيق الحلو. شكرا ....كانت عيوني بحاجة لغسيل، وها ان كتابتك قد أدت المهمة بنجاح!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مُذكرات حزينة على هامش دفتر الوطن. / الحكيم البابلي
|