أهنئك على هذه الحرية المكتسبة، وهي حرية لا يشعر بها إلا من ذاق طعمها وتخلص نهائيا من الخوف والطمع والوهم. كما أن طريقتك المنطقية في كشف عورة الدين ورجاله ذكية جدا رغم بساطتها، بحيث نقتنع أنه يكفي شيء من المنطق وقدرا من الشجاعة والصدق مع الذات لكي يتمكن الإنسان من الخروج من هذا التيه الذي ورثناه عن أسلافنا الذين عاشوا عصور الجهل والظلام ولا يلامون بقدر ما نلام نحن الذين نملك زاد معرفيا عظيما لا عذر معه لأي واحد ليبقى حبيس الدين. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الالحاد أفضل قرار اتخذته في حياتي / ايفان الدراجي
|