وتجعل العولمة ايضا من العملية السياسية البائسة في العراق طوطما او فتيشا يعبد من قبل كل اطراف العملية السياسية, يسارها او يمينها, ما دامت هذه العملية تحيل كل شيئ او كل انسان الى بضاعة تتحدد قيمتها فقط بمقدار نفعها للفتش او تبجيلها للطوطم. ففي العراق يجري بامتياز ما تذكره: -لايُعبَد الله والشيطان بنفس الوقت الا في عراق المحاصصة- وقد تطرقت الى اسباب هذا نفسيا في مقالتي -الشخصية الشرجية وعبادتها للرب والشيطان معا- http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=309848 مع وافر تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنحراف المثقف العراقي أخطر على وحدة البلاد ومستقبلها من الأرهاب / زكي رضا
|