لا ينكر احد الدخيل في اللغات الا بعض العرب و هم يعتقدون بان هناك دائما نية سيئة لربما بسبب الشعور بالنقص. لقد شوهت العرب قصة العربية و من العار عدم معرفة حقيقة قصة العربية لذا تاتي مقالاتي العلمية لتترك المجال للعربية ان تحكي قصتها بنفسها دون تدخل و تطرف العرب و اعتقاداتها الخرافية
معظم المفردات الثقافية كالقلم و الدفتر و القراءة و الكتابة و القاموس و القرطاس و الكاغذ اجنبية استعيرت من لغات كثيرة. اقرأ مقالاتي الكثيرة و استمع لقصة العربية من العربية نفسها لكي تعرف الحقيقة و كان المفروض من العربي ان يفرح و يشكرنا بدل اتهامنا باطلا. ان الاوان ان يصحى من نومه و يفتح عينيه تحياتي الاخوية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرأس (سرsar) الايراني في العربية / جمشيد ابراهيم
|