استاذي الكريم واصل في منهجك أرى فيك زعيما للفكر الحر،أو خليفة الملحدين العرب لإرساء معالم الحرية و الديمقراطية،ولتعلم أخي أننا في الجزائر بعد أن طبق قانون الوئام المدني بقي الكثير من التائبين محافظين على تدينهم و أعين المخابرات في كل مكان فغير مسموح عندنا الحديث عن الجهاد و تبرير القتل و ذلك يسمونه بالإشادة باعمال ارهابية،لكن ينقصنا اعلان أن محمد أكبر ارهابي عرفته البشرية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فصول من مغامرات عاهات الثورات الزائفة: رئيس الجمهورية التونسية الدكتور الحقوقي محمد منصف المرزوقي نموذجا / مالك بارودي
|