أ.علي :ك ل عام أنت ومن معك بألف خير.نعم أتفق معك، وسبق وقلتها، إن احساسنا نحن العرب والمسلمين يكاد يكون هو ذاته عندما نقف أمام آثار الأندلس. ورغم الوضع القاتم فلم أفقد الأمل في شعوب قامت بجزء من ثورات عظيمة في السنوات الأخيرة، ورغم انحرافها عن قضبانها، فإن هذا الانحراف مؤقت، وقد يطول، لكننا سنخرج من المأزق آجلاً، فبقدر تهافتنا على الضياع فقد تمسكنا بحقنا في الحياة ومقارعة الآخرين. الساحة مليئة بالأمثلة من الماء إلى الماء، إلا أننا نسكن منطقة جيراننا فيها أقوياء منذ قرورن وحكامنا ليسوا بأفضل حال من الجيران. الأمل في الشعوب.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خالد سالم - كاتب وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: هل تطاردنا لعنة الأندلس؟ / خالد سالم
|