-من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته - حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع . هذا ما يتامله الاستاذ سامي وايضا هي ليست سابقة فكرية لحضرته بل هي الحتمية الحقيقية لليبرالية ولكنني لم اجد ما هو اسوا من هذا الكابوس ولم اجد ماهو اسوا واكثر ظلما من هذا المبدىء وهذا الجشع الذي سيستغل الانسان لابعد انانية ويستنزف الارض ولدي سؤال اخير ما قيمة العربي الذي يرفع هذا الشعار الذي سيستخدمه النخبة من الراسماليين الغربيين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته / عبدالغني زيدان
|