لا اعرف ان كنت تحديدا قد بدأت رحلة الشك هذه بصورة موفقة ام لا وهل خرجت بعيدا عن تلك القضبان التي تصفها ام لازلت اتكلم من خلفها واجدني اقرب في وصف الحقيقة كما في المعتقد الصوفي بأن الحقيقة مثل المرآة التي سقطت من السماء فتكسرت إلى قطع صغيرة تناثرت في كل مكان، وتوزعت بين الناس جميعاً، ليحصل كل منهم على جزء من الحقيقة، من دون ان يكون هناك من يستطيع امتلاكها كاملة..ما انا متأكد منه انني مفتقد جدا لمقالاتك صديقي فلا تبخل علينا بما تكتب .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خلف قضبان الحقيقة المطلقة / أمير البياتي
|