يعني استاذ محاجنة , قصة دكتور جيكيل ومستر هايد فيها وجه تشابه من التناذر الادراكي: اي ان الشخص نفسة عنده انفصام بين شخصيتان ذوات مفاهيم وسلوك على طرفي نقيض مع ان كل شخصية من الاثنتين لا تعاني من اي تناذر ادراكي
انا شخصيا اعترف اني في تصرفاتي لست على مستوى مثالياتي , ربما الجميع مثلي بمقدار ما, لكني احاول ان اقضي على اي تناذر ادراكي في داخلي, واتراوح بين نجاح وفشل...يثير فضولي معرفة مدى التناذر الادراكي الذي يحتمله الانسان على فرض انه باستطاعتنا تحديد مقدار هذا التهافت الناتح عن بُعد الافعال عن القيم المُتبناة وماذا يحدث عندما يتم تجاوز الحد الاقصى
تحياتي لك واشكرك على هذه الاضاءة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
COGNITIVE DISSONANCE ألتناذر الإدراكي- أزمة مجتمع / قاسم حسن محاجنة
|