الكاتب لا يحتكم الى اى تفسير مسيحى للايات ...فهو يلويها لتقول ما يعجبه ....ويجتزىء قصه المرأه الكنعانيه ...ويفترض برغم عدم وجود دليل مادى من الانجيل ان الحروب السياسيه التى قادها الصليبيون راجعه للاخلاق المسيحيه....والتى يلف ويدور الكاتب ليبرز لنا رأيه الشخصى هكذا بدون دليل ...ولذلك فما قل ودل هو أيضا قول سليمان الملك فى الكتاب - لا تجاوب الجاهل فى حماقته لئلا يصير حكيما فى عينى نفسه-.....بلا رد على لاشىء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحية دين لا يعرف المحبة.. جِئْتُ لأُلْقِيَ عَلَى الأَرْضِ نَاراً / حسين شبّر
|