تحياتي للأخ الكاتب هذا إستفتاء طائفي وليس إنتخابات ، في ستوكهولم العديد من الناخبين إنتخبوا إحتراماً وتلبية لنداء الحزب الشيوعي وقوى التيار المدني رغم معرفتهم بأنها ستزور وإن مشاركتهم هي تغطية ، ذهبوا ولسان حالهم يقول إتبع الكذاب للباب الدار وألف عين لأجل عين تُكرم.التعليمات التي سبقت الإستفتاء في الخارج كانت غير واضحة بتعمد ومن يقرأها لا يعرف أي وثيقة يريدون. العراق بلد محتل من إيران والولايات المتحدة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مهزلة انتخابات الخارج. السويد نموذجا! / رزاق عبود
|