... لستُ أدري ما الذي دفعَك إلى إيقاع ((بدور)) في مثل هذه الحبكة الثّقيلة، وقد كانت نيرًا أدبيًّا خفيفًا يطيبُ حملها على كتفي قارئها المتلذّذ بها... أرى أنّك فعلتَ بها كما فعلت الكنيسة بالمسيح!
ولعلّي استعجلتُ القراءة وما زلنا في الحلقة الثّالثة!
ولعلّي كتبتُ لأنّي اشتقتُ إليك ولم أستطع منعَ نفسي من السّلام عليك.
ولربّما شعورٌ ينخز ضميري المرهف الضيّق دفعني إليك بعدَ انقطاعٍ طويل وإخلاف ما كنتُ مزمعًا أن أفعلَ...
لستُ أدري!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حدث في عرس رنيم. الحلقة الثالثة / نعيم إيليا
|