بقدره قادر ساوي بين حمدين الذي اعتقله مبارك مرتين وبين السيسي رئيس مخابرات مبارك الحربيه السابق والذي كان علي راس مهامه الاصليه حمايه مبارك ونظامه من اي تمرد او محاوله انقلاب من داخل الجيش وكانت تقاريره ترفع لمبارك مباشره للاطلاع عليها مرتين اسبوعيا وقام بالاشراف المباشر علي سلخانه المتحف المصري وكشوف العذريه ولو لم يختاره الاهطل مرسي وزيراللدفاع لكان بكتيره الان رئيسا لمجلس مدينه ابو حمص او كفر صقر لعيب كبير يا استاذ مصطفي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انتخاب رئيس أم الانتصار لمنهج ثوري؟ / مصطفى مجدي الجمال
|