اتمنى ان اكون مخطئا ولكن كل الدلائل تشير الى اعادة انتخاب لملوم ايران مرة اخرى وكيف لا اذا كان هناك من يصفونهم بالمثقفين الكبار ومنهم كتاب يساريين يكتبون ويصرخون ان عدم اعادة انتخاب هذا العنزة الجربانة نوري المالكي وحزب الدعجة سيؤدي الى عودة البعث السافل للحكم ، فكيف بمن تقودهم اصلا اللحايا والمحابس وهم الاغلبية ؟ سنبقى يا اخي سرمد للاسف مع القلة ننظر ونتحسر ونلطم على العراق وما حصل له منذ سقوط الملكية ولا عزاء للشرفاء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبريل, من البصره الى أربيل / سرمد علي الجراح
|