لست شيوعيا ولم اكن ولكني احترمهم لتضحياتهم من اجل المبدأ الذي امنو به ولكنه الان للاسف ( قياديهم واغلبهم وليس كلهم ) اصبحو ضعفاء يتوددون لحكام العراق من شماله ( الاقليم) وحتى الجنوب واخيرا عينوا سكرتيرا لحزبهم هو اضعف ما يكون وبحق فهو يجّسد الان المقولة التي شاعت حينها ( الحزب الشيوعي العراقي لصاحبه ....) واذا كانت بالامس مجرد اشاعة كاذبة للنيل من الحزب ولكنها اليوم صحيحة ...لذلك ارى من حق الشيوعيين الحقيقين ان يرّدو قول الشاعر المتنبي .....عيد بأي حال عدت ياعيد !...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العيد الثمانين للحزب الشيوعي العراقي / سعاد خيري
|