اعتدنا من البعض المعارضه من اجل المعارضه; فلو اعترض الاستاذ نضال على الاتفاقيه, ستجدهم يعارضوه,هكذا التواصل الاجتماعي لاهالي الشمال والقفزه الاقتصاديه تجعلكم تخجلوا
بكل تاكيد لست اكثر منك قلقا على اسكندرونه و بل انطاكيه التي اعرف منهم الكثير في بلاد الاغتراب, كمجموعات ما زالت تعتبر نفسها سوريه حبذا استاذ نضال, ان تلقي الضوء على هذا الموضوع الهام و هذه القطعه الغاليه و الخلابه فائقة الجمال من وطننا, فالشكوك كثرت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سوريا وتركيا وبدو العرب / نضال نعيسة
|