واكتسبت هذه المسائل قوة أعظم منذ نشوء الاستبداد الستاليني من داخل الحركة الماركسية، والانهيار اللاحق للأنظمة الستالينية بعد عقود من القمع والارهاب، وهو تطور لم تعش لوكسمبورغ نفسها لتشهده. وهذه المسائل دليل على بصيرة لوكسمبورغ من أن نقدها للثورة الروسية، الذي طرح في سياق تاريخي مختلف جذرياً، يعالج، على نحو مقنع، مسألة هي، اليوم، في أذهان الملايين ـ هل هناك بديل لكل من الرأسمالية القائمة ومناوئيها البيروقراطيين، الاستبداديين؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المفكر الماركسي والمهرج الماركسي / يعقوب ابراهامي
|