أظنّ أنّني، من خلال الأمثلة التي قدّمتها عن حياة النّاس، حاولت أن أبيّن ما تمثّله حقوق الإنسان الكونيّة من حلول لكلّ البشر في مجتمعاتنا وخارجها. ما يشترك فيه البشر أهم بكثير ممّا يختلفون فيه. المثليّ الملاحق في الهند أو في تونس أو أيّ بلاد أخرى يكون أقلّ بؤسا إذا اعتمدت هذه البلدان المعايير الدّولية. عدت بنا إلى مسألة الخصوصية الثقافية، واعتقادي أنّ هذه الخصوصيات يجب أن تقدّم بحقوق الإنسان وتساهم في توسيعها لا العكس. شكرا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رجاء بن سلامة - كاتبة ومحللة نفسية تونسية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: نقد الألم اللاّمشروع. / رجاء بن سلامة
|