رغم الدماء ولغة الكراهية ورفض الآخر وطاحونة الموت الرهيبة، سنبقى على عهدنا في حب الله والناس والوطن الذي ليس لنا وطن سواه. وسنعظ الحب في وجه الكراهية وسنعظ الحياة في وجه الموت وسنعظ السلام في وجه الحرب. أجل، لن نخاف، وستبقى كنائس وأديرة فلسطين وسوريا ولبنان ومصر والاردن منرات حب وعطاء لكل شعوب المشرق دون تمييز في الدين واللغة والعرق، فالله محبة، وهذه المحبة تشمل الجميع ولا تستثني أحد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لوحة فلسطين - 2 / مريم نجمه
|