يا أخ رزكار.. ما الضير في حضورها والعشاء عندها وهي من أموالنا؟ أؤيد رأي (سمير طبلة). حدث أنني حضرتُ حفلاً في طرابلس وكتبتُ مهازله. فالحضور فرصة لرصد التجاوزات ومن ثم فضحها. وعجبي أنك رفضتَ نشر مقالي دون إبداء الأسباب.. فلماذا؟! وإلى الأخ حسام أبو سوزان: أكانت القوى الوطنية تقاطع السفارات الصدامية، أم تتحاشها اتقاءً لشرها؟! وأرجو من الأخ (علي العبيدي) أرجو التواصل معي على: [email protected] مع الشكر.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القذارة في السفارة!، حول النشاطات السياسية - الثقافية للسفارات العراقية وملحقياتها / رزكار عقراوي
|