أليست صفةُ -الكردستاني- الّتي أُلحقت باسم حزبكم، تناقض المبدأ الشّيوعيّ الأمميّ المتعالي على الانتماءات العرقيّة والجغرافيّة؟ هل ترونَ الأحزاب الشّيوعيّة في العالم العربيّ الإسلاميّ قادرة اليومَ على التّصدّي العقلانيّ للتّنظيمات الدّينيّة التّكفيريّة -الجهاديّة-؟ هل استطاع الخطابُ الشّيوعي في بلداننا أن يراجع نفسَه ويقدّم قراءة نقديّة عميقة لأصوله وفروعه؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صبحي مهدي - عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الكردستاني - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: مهمات المرحلة الراهنة للحزب الشيوعي الكردستاني - العراق. / صبحي مهدي
|