أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وعصام مخول لا يجيب / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - يوسفني! - شوكت خزندار










يوسفني! - شوكت خزندار

- يوسفني!
العدد: 514242
شوكت خزندار 2013 / 12 / 16 - 16:35
التحكم: الحوار المتمدن


وجدت دولة إسرائيل لتبقى نعم لتبقى .. يؤسفني القول، أن
يبدأ الحزب الشيوعي العربي ل(عرب إسرائيل) من حيث
انتهى حركة القوميين العرب المتمثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية
بشقيها، فتح وحماس، بحمل أثقل وهو تحرير اليهود من الصهيونية.
الدكتور عبد الحسين شعبان المتمسك بماركسيته والمدافع عن القضية
الفلسطينية بثبات، ففي إحدى مقالاته وصل إلى الفكرة التالية : توقع
أن ينتهي القضية الفلسطينية بمديرية عامة في إحدى الوزارات
الإسرائيلية ومقاله الذي أشير إليه موثق في موقعه الفرعي في الحوار
المتمدن .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وعصام مخول لا يجيب / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال / برايز فرنانديز
- مشط لخصلة حُب / كمال جمال بك
- محكوماً بالشِعْرِ والموت الثقييييل / سعد جاسم
- أأسئلة من الاستاذ أبى أسامة / أحمد صبحى منصور
- عاجل... ألإحصاء ألسكاني ألألكتروني لن يخلّص بغداد من ظاهرة ا ... / عبد علي عوض
- المادية والمثالية وقضية الوجود والتطرف / غالب المسعودي


المزيد..... - فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- الإمارات: حالات -محدودة- مرضت بسبب التأثر بالمياه الناجمة عن ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- العفو الدولية: الحق في الاحتجاج هام للتحدث بحرية عما يحدث بغ ...
- بوتين: النجاح في ساحة المعركة يعتمد على السرعة في حل المشكلا ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وعصام مخول لا يجيب / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - يوسفني! - شوكت خزندار