من المغالطات التي يذهب اليها بعض شيوخ الاسلام وعامة المسلمين البسطاء عند تفسير الآية (إنمّا هُوَ الاّ وَحيً يوحِي ) 4 سورة النجم ،ويكون حرف الحاء من يوحي بالكسر وليس الرفع فيكون الايحاء من الوحي وليس من محمد وقصدهم اضفاء القداسة الالهية لاقوال واحاديث محمد وبذلك يمرروا ويسوقوا بعض أحاديثه كتشريعات الهية أي يعطوا نبيهم منزلة الوحي والرسول بوقت واحد . من ناحية أخرى أتوقع انه بعد 7سنوات من الان سيقوم عبد الرضا حمد بنقد المقالة ولذلك أجزم انه سيقرأها عدة مرات بدون تعليق. تحية للاستاذ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مؤلّف القرآن وآفة النسيان / كامل النجار
|