نعم هي كتابة غنية بمعطياتها وسردها لمجموعة من الاحداث التاريخية التي طبعت مسار النهج القاعدي اليمقراطي , لكن مايعاب عليها هي محاولة الكاتب تطويع أفكاره وارائه ومحاولة اسقاطها على القارئ بهدف استمالته و توجيه تفكيره .وهدى المنحى لايتصف بالعلمية اطلاقا في الكتابة على تاريخية وصيرورة تجارب تهم هدا البلد اوداك...... أضف الى دلك وحسب علمي أن الرفيق الدريدي مولاي بوبكر لم يكن مؤتمرا في المؤتمر 17 .وتحيتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النهج الديمقراطي القاعدي: نضالات, استشهادات, قرون من السجن - الجزء الثاني / ميمون المغربي
|