فالتاريخ يجب ان يكون وصفا للاحداث كما وقعت ولا اكثر من ذلك وافساح المجال لقارئ التاريخ ان يقرر رايه وفقا لما يتفق ومبادئه او معتقداته. ان ابداء الراي في هذا المجال ليس تاريخا. في رايي ان كتابة التاريخ، اي تاريخ، هي كتابة ما يحدث في الواقع موضوع البحث وليس راي الكاتب فيما حدث. وهذا في ولأن صاحبنا هدا.ليس لديه إلمام بتاريخ النهج القاعدي الدمقراطي، رايي قاعدة اساسية كتابة اي تاريخ
هناك تصحيح لمعلومة،هو أن الشهيد ملاي بوبكر الدريدي لم يكن مؤتمرا في مؤتمر 17 بكل بساطة أنه أستشهد سنة 1984،وهو أندك كان طلبا في السنة الأولى كلية العلوم بمراكش وهو من مواليد سنة 1965
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النهج الديمقراطي القاعدي: نضالات, استشهادات, قرون من السجن - الجزء الثاني / ميمون المغربي
|