ألأخت ألعزيزة نادين البدير ! أقرأ كل مقالاتك التنويرية الرائعة بأسلوبها الذكي الذي لا يعطي للمخالفين وللمتخلفين مجالا لأي طعن . شجاعتك نادرة جدا .. ولكنني حين قرأت عنوان المقال تخوفت أن تتركي مجالا لأحد أن يثلم فيه وما يحمله من أهداف .. وقرأت المقال ففرحت لوضوح أفكاره ، ولو أن هذا كلفك (((أصابنى الغثيان وأنا أكتب هذا المقال. )) ) ... كلنا يصاب أحيانا بالغثيان من رؤية واقعنا المزري ، وأنت تعاليت على هذا وكتبت عن الحقيقة في بلاد لا تريد أن تراها . تحياتي وإحترامي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مجاهدات نكاح المحارم / نادين البدير
|