في الواقع لم أفلح قراءة مقالة العزيز محمد علي محي الدين والمقالة تعود إلى عام 2010 وشكراً للعزيز ( رائد) حيثُ زودني برابط المقال قبل عددة أيام وبعد أن أطلعتُ على المقالة فقرأتُ جميع تعليات الاخوة الاعزاء جلب انتباهي إجابات كاتب المقال فخطر ببالي قصة(عرب وين طمبورة وين) عزيزي محمد علي هل ياترى أنت تعيش في جزيرة واق واق أولم يحين الوقت تغيير أسم الحزب رحمة بالشيوعيين وأصدقاء الشيوعيين إني آسف على تعلقي هذا أطلب المعذرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما هكذا توزن الأمور يا طريق الشعب / محمد علي محيي الدين
|