إذا كان القرآن يطالب بقتل غير المسلمين والإستهزاء بمعتقداتهم، بمئات الآيات، بل إن صلاة المسلم هي إهانة لغير المسلمين، إذا ً من حق غير المسلمين إهانة هذا القرآن ومحاكمة محمد والمطالبة بقانون دولى بحضر القرآن وأحاديث محمد، نبي الإرهاب والنكاح.
هذا هو العدل، أليس العدل الإسلامي يقول؛ العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم؟
فمحمد هو من بدأ الإعتداء على غير المسلمين، وشرع في قرآنه هذه الجرائم بحق المعارضين لفكره، لذلك فإن محمد هو الهدف الأول في النقد في دفاعهم عن أنفسهم، وهذا حق تكفله جميع القوانين الإنسانية.
تحياتي لكل صاحب وجدان وضمير حي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
معاداة الإسلام ليست جريمة والمجاهرة بها حقّ إنسانيّ يجب أن يعترف به العالم كلّه / مالك بارودي
|