لا براءة لجريمة وقعت لاي طرف سواء كان النظام او المعارضة او الكيان الصهيوني فليس هناك رقيب ولا عتيد لما يجري في سوريا المذبوحة من الوريد الى الوريد ولا براءة لانظمة البترودولار الخليجية ولا لايران الصفوية في كل ما جرى،لقد اصبحت سوريا في خبر كان سواء تمت الضربة او لم تتم فلا نظام ولا جبش بعد اليوم ولامد مفتوح كما جرى في العراق وليبيا وسيجري على بقية الدول العربية عاجلا او اجلا وكما هو مخطط له وسينعم الكيان الصهيوني بالامن والامان لعقود بل وسينفذ ما شاء من مشاريعه الاجرامية.وغاب القط العب يا فار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السوريون مخيرون بين موتين ! / حداد بلال
|