لقد فتحت الباب على نقاش قد يكون عقيما و لكني كنتُ أفكر لاجحقا زن كان الدين- غالبا مدعين الأديان السماوية و لهم الاحترام و الحق دون أن يفرضونه على غيرهم- هو معنى للوعي و للهداية أليس من الأهون أن يبدأوا شرح تعاليمه أو طقوسه عندما يكون الطفل قد وصل لمرحلة من الوعي و النصج حتى يكون على قدر المسئولية بمعنى أن قد يصير ملتزما بالمفاهيم الدينية المتعارف عليها- غالبا في الأديان السماوية كذلك- و المهم هو أني أفكر أنه حتى يكون الدين خيار حرية و احترام في دول ما زال الفقير و العبد يرشح من يسرق ماله، و ينهب الدفء من أطفاله لا نستطيع الحديث بحرية واضحة عن مفهوم الأديان و تأثيرها على الادراك الواعي للبشر- بشكل عام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا الماركسي لا يمكن أنْ يكون -ملحداً-؟ / جواد البشيتي
|