أتقدم بخالص العزاء لعائلة و أصدقاء و قراء الفقيد الراحل. لقد كان منارة بالعلم و الفكر المتحرر و الحجة المقنعة. و أكثر ما أثر فيّ شخصياً هي صلابته في وجه الاسلام السياسي, في وقت ان الكثيرين ممن كانوا سابقاً يدعون للتقدّم و التحرر قاموا ببيع أنفسهم للأخوان المسلمين بحجة أن الأخوان -اسلام معتدل- و مؤخراً انتهوا بالدفاع عن جبهة النصرة عندما يكثر القحط الفكري و تصبح المناداة بالبشاعة و الدناءة هي السائدة تسطع بشدة شمس فكر العفيف الأخضر لتنير الدروب نحو الجمال و الحرية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ننعي المفكر الكبير العفيف الأخضر....هوت كوكبة ساطعة و لكن سماءنا لا تزال مليئة بالنجوم / الحوار المتمدن
|