ولد متمرداً وعاش متمرداً ومات متمرداً، كان في سباق مع الموت في الأشهر الأخيرة إذ حاول أن ينشر أكبر ما يمكن نشره خلال ما تبقى من عمره خاصة وأن الأطباء أخبروه قبل عام بأن ما تبقى له هو ستة أسابيع فقط!، فتحدى الموت وبقى أكثر من 8 أشهر أنجز خلالها أفضل مقالاته في مقارعة الفكر الظلامي. وتبقى كتاباته مصابيح تنير الدرب للمناضلين في سبيل الحرية والعدالة الاجتماعية والانعتاق. وله الذكر الطيب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ننعي المفكر الكبير العفيف الأخضر....هوت كوكبة ساطعة و لكن سماءنا لا تزال مليئة بالنجوم / الحوار المتمدن
|