يكفي هذه الامنية منك ، نم قرير العين لانك خالدا .. ..كل شمعة تضاء في ليل الثقافة العربية، تفتح نافذة فُرص أمام أجيال الغد،التي لها علينا حق أن نترك لها معالم، تساعدها على فهم تاريخها الديني والسياسي، عسى أن يساعدها ذلك على العيش في بلدان تطيب فيها الحياة.النقيض المباشر لهذه البلدان، التي تكتوي فيها اليوم أجيالنا بنار التعصب الديني والفوضى الخلاقة للفوضى الدامية،وفتاوى القتل،أو الإيعاز به. .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ننعي المفكر الكبير العفيف الأخضر....هوت كوكبة ساطعة و لكن سماءنا لا تزال مليئة بالنجوم / الحوار المتمدن
|