أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هكذا يُفْهَم الصراع في مصر الآن! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - الحوار الحوار لا للحراب - مرتضى رضا










الحوار الحوار لا للحراب - مرتضى رضا

- الحوار الحوار لا للحراب
العدد: 485045
مرتضى رضا 2013 / 7 / 25 - 21:21
التحكم: الكاتب-ة

تحية وبعد:لا غبار على الجيش المصري وتاريخه العريق والعميق ومواقفه وبطولاته في كل النزالات العربية مع الكيان الصهيوني ،وللانصاف لا نستثني موقفه المشين والمخزي في ضرب العراق ثم صعود هذا الدكتاتور الصغير الذي لا يعرف له تاريخ في القوات المسلحة المصرية اي انه مجرد نكرة اصبحت تتحكم بمصر وبل اصبح صاحب القرار،وهذا ليس دفاعا عن الاخوان الذين اخالفهم واشهد على تهورهم يوم دخلوا الانتخابات ولم يعتبروا لما جرى في الجزائر ومن بعدهم لحماس.احيي شعب مصر واقول لهم لا تنجرفوا للابواق التي لا تريد لمصر الا الدمار والخراب.الحوار الحوار لا للحراب وتحيتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هكذا يُفْهَم الصراع في مصر الآن! / جواد البشيتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وا محرراه، أين انت ؟ / جرجيس كوليزادة
- الوشاح الأحمر / فوز حمزة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر66 / عبدالرحيم قروي
- حل الدولتين الذي نسمع عنه ولن نراه ؟؟؟؟ / علي ابوحبله
- التاريخ المتداول: حقائق ام وقائع تمحو الحقائق؟ / مزهر جبر الساعدي
- في العقلنة المشوهة / سعيد الوجاني


المزيد..... - نهشا المعدن بأنيابهما الحادة.. شاهد ما فعله كلبان طاردا قطة ...
- مصر تبيع أراض جديدة بالدولار
- وسط موجة مقلقة من -كسر العظام-.. بورتوريكو تعلن وباء حمى الض ...
- روسيا.. مالك -كروكوس- يكشف تكلفة إعادة بناء القاعة المحترقة ...
- وفاة 2400 سوداني في جبل مرة بسبب سوء التغذية
- WFTU-APRO Circular No 2 dated 28th of March, 202


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هكذا يُفْهَم الصراع في مصر الآن! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - الحوار الحوار لا للحراب - مرتضى رضا