تنبأ القران بتضاؤل دوره فى الحياة العامة: يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا. حالة الهجران هذه تمثل تطور طبيعى للمجتمعات المسلمة بتجاوز كثير من التقاليد القرآنية من غير مجهودات تحديث او تأويل. اذا استمرت عملية انحسار القران من الحياة العامة سيتحول القران الى ارث تاريخى غير مفعل و خلفية اجتماعية اشبه بالواقع المسيحى المعاصر. لخص القران هذه السيرورة التاريخية فى آية: فأما الزبد فيذهب جفاءا واما ما ينفع الناس فيمكث فى الارض
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كامل النجار - مفكر وكاتب علماني - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تحديث الإسلام أم أسلمة الحداثة؟ / كامل النجار
|