لم يكن يوما الاسلام او نهج الاديان مستورا الا على اللذين لهم مصالح مع النفاق ومع الدجل شيوخ التخاريف ومن سن سنتهم كل شيء لديهم عاري ومفضوح صديفي العزيز وسيبقى لطم الشيوخ وعويلهم الفضيحة الاكبر في بندهم الموهوم وسنفتح صدورنا واذرعنا للاحتظان العدوى للاجتثاث ما بداه هؤلاء الزنادقة وما بني على الاقصاء والقوة هو اكبر انواع الباطل الاسلام السياسي شر وعم سواده مجتمعاتنا حتى اصيبت بالعشو الثقافي وقريبا جدا سنتعافى ونشفى من ظلامهم اما الصلعم لا بداية له الا في عقول الاستغلال كل الود والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تساقط أوراق الاسلام السياسي / منى حسين
|