نصوص قرآنية وأحاديث نبوية وفقه كامل يقنن العبودية وانعدام المساواة بين البشر، ويتحدثون عن عفة الحجاب والنقاب بينما لدينا فقه كامل لنكاح ملك اليمين، وإذا احترنا بينهم وبين الشريعة سيكون السؤال: هل أقوم بتحجيب ملك يميني قبل أن أهتك عرضها أم بعده؟، وليس ضمن شريعتنا فقه للحريات ولا لحقوق الإنسان ولا لحقوق الطفل ولا لحقوق أسرى الحروب ولا حقوق الاختراع ولا حقوق الملكية الفكرية ولا حرية الرأي والإعلام وحرية التفكير والاعتقاد الشريعة الاسلامية مع حقوق الإنسان ؟ انهم لا يضحكون الا على انفسهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علاقة الدين بالدولة في مشروع دستور إقليم كردستان / كاوه محمود
|